تشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من 600 امرأة يتعرضن للعنف الأسري شهريا في روسيا.

ورغم ذلك من المتوقع أن يوافق مجلس الاتحاد الروسي، على تشريع جديد يقلل من عقوبة من أدينوا بالإساءة إلى شركائهم.

يقول مؤيدو التشريع إنه وسيلة لحماية وحدة الأسرة من قبل المشرعين المحافظين في روسيا، بينما تخشى المؤسسات التي تعمل مع ضحايا العنف الأسري أن يوجه التشريع الجديد رسالة خطيرة مفادها أن العنف الأسري مقبول.

تحدثت بي بي سي لاحدى الضحايا التي روت كيف ضربها زوجها يوميا على مدى شهر.