فاقم الحصار والقصف من معاناة مرضى السرطان في الغوطة الشرقية بدمشق.

ويعد مركز "دار الرحمة"، المركز الوحيد لمعالجة الأورام السرطانية في منطقة، إذ يستقبل 890 مريضا من بينهم 180 طفلا.

وقد تسبب النقص الحاد الدواء الناجم عن الحصار في تردي الحالة النفسية للمرضى، وانتكاس صحتهم بعد تقدمهم في العلاج .

كما أدى الحصار إلى وفاة آخرين في مراحل المرض القابلة للعلاج.