يمثّل اللون الأزرق جزءاً أساسياً من ثقافة دار بوفيه وروح صناعة الساعات، وقد لعب هذا اللون سواء بدرجته اللونية الأساسية أو الثانوية، على المينا أو في منظومة الحركة، دوراً أساسياً في تاريخ الدار وابتكار ساعاتها، تكمن قوة الأزرق في اتساع مدى درجاته اللونية، وفي مقدرة بوفيه على منحه معنىً.

ويمكن للدار بفضل مصنعها الحرفي للساعات الراقية Manufacture de Haute Horlogerie Artisanale و Atelier de Cadrans أو ورشة صياغة المينا، العمل على الكثير من الدرجات والظلال اللونية حسب ما تعتبره مناسباً، ويمثّل الغوص في عالم ألوان بوفيه BOVET الزرقاء رحلةً إلى لون غامض، عميق ومفعم بالاحتمالات.