"إيلاف":& بعد بزوغ نجمها بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية وتمكنها من دخول نادي المليارديرات بفضل ما تجنيه من أموال من وراء علامتها الخاصة بمستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، ها هي النجمة الشابة، كايلي جينر، تصير محط أنظار الجميع، ليس فقط لثرائها ونجاحها، وإنما أيضاً للتغير الكبير الذي طرأ على ملامح وجهها !
فمع استمرارها في تصوير حملات دعائية لمنتجاتها الجديدة، يلاحقها متابعوها بتعليقات على حسابها في انستقرام وسؤالها "لما تبدو أكبر من سنها ؟" وما إن كان لذلك علاقة بما تجريه من عمليات تجميلية، وهو ما لم تنكره كايلي نفسها التي اعترفت بخضوعها فقط لعملية تكبير للشفتين وعدم خضوعها لأي عمليات أخرى بالوجه.
وللوقوف على حقيقة الأمر، نقلت صحيفة الدايلي ستار عن دكتور نايلا راجا، خبيرة التجميل البارزة، قولها إنها متأكدة من أن كايلي لم تخضع لعملية إعادة بناء كاملة لوجهها، وأنها خضعت بدلاً من ذلك لعلاجات غير جراحية لتحصل على طلتها الجديدة.
وتابعت دكتور راجا بقولها "أعتقد أن جمالها الطبيعي بات مرغوباً فيه بشكل أكبر، وقد لاحظتُ أنها تعتمد بشكل متزايد على نوعية العلاجات غير الجراحية المتقنة، ما أصاب الناس بحيرة بشأن السر الذي يقف وراء إطلالتها المختلفة على هذا النحو الحاصل، وما إن كان لذلك صلة بالنظام الغذائي، العامل الوراثي أم الطبيب المحترف !".

أعدت "إيلاف" المادة بتصرف عن صحيفة "دايلي ستار" البريطانية، الرابط الأصلي أدناه
https://www.dailystar.co.uk/showbiz/docs-speculate-truth-behind-kylie-18937826