تعد الموسيقى أداة تؤثر على مزاجنا سواء كانت الظروف المحطية بنا حزينة أم سعيدة.

ولطالما استخدمت الموسيقى منذ الأزمنة الماضية لتخفيف آلام المرضى خاصة لدى الفراعنة وصولا الى الحربين العالميتين، حيث لعبت الموسيقى دورا كبيرا في الترويح عن نفس الجرحى في المستشفيات الميدانية.

أما الطب اليوم فقد أثبت ان الموسيقى تساعد على التخفيف من أعراض الكآبة كما تنشط الذاكرة وتحسن من المزاج العام للفرد، إضافة الى كونها تدخل في علاجات الكثير من الأمراض العضوية والنفسية.