قررت قاضية فدرالية الاثنين وضع بول مانافورت المدير السابق لحملة دونالد ترمب قيد الإقامة الجبرية، بعدما رفض الاتهامات الموجّهة إليه في إطار التحقيق حول تدخل روسيا في انتخابات 2016 الرئاسية.

إيلاف - متابعة:  رفض مانافورت الاثنين الاتهامات الموجهة اليه في اطار التحقيق حول التدخل الروسي في انتخابات 2016 الرئاسية، وذلك لدى مثوله للمرة الاولى امام قاضية فدرالية. وخلال الجلسة في واشنطن، رفض مانافورت وشريكه ريتشارد غيتس اثني عشر اتهامًا موجهة اليهما، بينها التآمر ضد الولايات المتحدة وتبييض الاموال وعدم التصريح بحسابات لديهما في الخارج.

كان مانافورت وشريكه ريتشارد غيتس رفضا خلال جلسة في واشنطن اثني عشر اتهامًا موجّهة إليهما، بينها التآمر ضد الولايات المتحدة، وتبييض الأموال، وعدم التصريح بحسابات لديهما في الخارج.

ويتهم مانافورت (68 عامًا) وشريكه التجاري ريك غيتس بإخفاء ملايين الدولارات التي كسباها من العمل للرئيس الاوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش وحزبه السياسي المؤيد لموسكو. 

كما أعلن مولر ان شخصًا ثالثًا اعترف بأنه كذب على محققي مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) حول وجود صلات محتملة بين الحملة والحكومة الروسية.