وقع أكثر من ألف سوري عريضة تأييد لوليد جنبلاط الذي وقف مع الثورة السورية منذ يومها الأول، تزامنًا مع أنباء عن نية النظام السوري قتل جنبلاط في تصفية حساب، بتعاون مع دروز لبنانيين مناوئين لجنبلاط.

بيروت: هل استعاد النظام السوري أنفاسه بما يكفي ليبدأ جولة من تصفية الحسابات مع من وقفوا في صف الثورة السورية؟ يبدو ذلك بحسب مصادر مطلعة، أخبرت "إيلاف" أن النظام السوري یخطط لتصفیة الزعیم اللبناني الدرزي ولید جنبلاط، ومحاصرة قوته في لبنان من خلال تقویة عناصر درزية موالیة له مثل النائب السابق وئام وهاب والنائب الحالي طلال ارسلان.

الحذر مطلوب

أكدت هذه المصادر في حديث خاص بـ "إيلاف"، أن السعودیة أبلغت الوزیر الدرزي وائل أبو فاعور أن على جنبلاط توخي أقصى درجات الحيطة والحذر في تنقلاته داخل لبنان، كما ابلغت أبو فاعور دعم السعودیة لحلیفيها جنبلاط وسمیر جعجع رئیس حزب القوات اللبنانیة.

من ناحيته، لا يغادر جنبلاط اليوم فرصة من دون أن يستغلها في تثبيت تموضعه وبشكل واضح في الموقع المقابل للنظام السوري ومحور الممانعة بعد أن كان یتبع معهم مبدأ التقیة والمهادنة. فقد رفض دعوة جواد ظریف، وزیر الخارجیة الایراني، الموجود في لبنان لحضور لقاء معه بحضور أطراف لبنانیة مناوئة له، وأطراف فلسطینیة، بمناسبة مرور أربعین عامًا على الثورة الإیرانية، وكان قبل أيام قد غرد قائلًا إنه لن یسلك طریق الشام، بعد أن ارتفعت وتیرة التهدیدات الموجهة إليه من موالین لبنانيين للنظام السوري، طالبوه بتقديم الاعتذار لبشار الأسد وزیارة دمشق لإعلان الولاء.

عريضة تأييد لجنبلاط

هذا، وكانت نخب سوریة في الداخل السوري وخارجه أطلقت عریضة تأیید لجنبلاط، وقعها أكثر من ألف وثلاثمئة قیادي ومثقف وكاتب، إلى جانب فاعليات سورية أخرى، تقدیرًا لوقوفه إلى جانب الثورة السوریة منذ یومها الأول، ناشدوا الجميع الدفاع عن جنبلاط في وجه نظام الأسد وأعوانه في سوریا ولبنان. هذا نص العریضة:

بیان تضامني من النخب السوریة مع ولید جنبلاط وشرفاء لبنان

نحن الموقعین على هذا البیان، من مثقفین وسیاسیین وحقوقیین وناشطي مجتمع مدني سوریین، نؤكد رفضنا المبدئي والأخلاقي التام للحملة الشرسة التي یتعرض لها رئیس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني ولید جنبلاط، الذي عّبر في كل مرحلة مرت بها سوریا&ولبنان على انحیازه إلى حق الشعبین السوري واللبناني في الحریة والكرامة والدیمقراطیة، متمسكًا بالثوابت والحكمة للحفاظ على الحد الأدنى، كلما أوشكت الأحوال على الانهیار، عاملًا بكل ما أوتي من قدرة على تجنیب البلدین تداعیات السیاسات الإجرامیة التي اتبعها نظام الأسد بعهدیه، عهد حافظ الأسد وعهد بشار الأسد.

لقد اتخذ ولید جنبلاط، منذ أن اندلعت ثورة الشعب السوري في مارس&2011، موقعًا مناصرًا لحّق السوریین في الحیاة، مهما كانت طوائفهم وانتماءاتهم، مسلمین ومسیحیین، عربًا وأكرادًا وآشوریین. ودعم بكل شكل ممكن تطلعات الشعب السوري وآماله، وعمل على جمع كلمة السوریین، علنًا وسرًا، وعلى الإفراج عن أسراهم ومعتقلیهم ومختطفیهم، وكان طیلة الوقت سفیرًا للسوریین الأحرار، ممثلًا لهم في المحافل الدولیة، من دون ضجیج ومن دون تجاوز، مجسدًا وحدة الروح التائقة إلى الحریة والعیش المشترك بین جمیع المكونات، كما كان في مصالحة الجبل مع البطریرك مار نصراالله صفیر، وكما فعل في ساحة الشهداء في بیروت وفي المحكمة الدولیة المختصة باغتیال رئيس الحكومة اللبناني الشهيد رفيق الحریري.

الیوم، یبدو أن الأمر العملیاتي الأمني السوري قد اتخذ في دمشق وطهران بمحاولة عزل جنبلاط ورفاقه من أحرار لبنان الذین یرفضون عودة الهیمنة الأسدیة والوصایة الأمنیة التي مورست على لبنان لعقود قبل أن تهزمها ثورة الأرز، الثورة الناصعة التي كانت تكلفة انتصارها تضحیات كبرى امتدت من دماء المعلم الشهید كمال جنبلاط وحتى دماء رئیس الوزراء الشهید رفیق الحریري والشهداء الذین لحقوا بهما على طریق الحریة.

تتضح آثار ذلك التوجّه الأمني في العدید من المحاولات الهادفة إلى المزید من التفكك في لبنان، وصولًا إلى محاولة تدمیر لحمة الجبل وطائفة الموحدین العرب الكرام، إضافة إلى عقد صفقات من تحت الطاولة للمحاصصة واقتسام غنائم بیع الدم اللبناني ومعه الدم السوري في سوریا&وفي مخیمات اللاجئین السوریین في لبنان.

إننا نثمّن&الوقفة المبدئیة لولید جنبلاط مع انتفاضة الشعب السوري، وتعهده حمایة اللاجئین السوریین في لبنان، وعمله المستمر ضد تهجیرهم من جدید نحو هولوكوست جدید تحت رحمة بشار الأسد. جنبلاط یضرب بذلك مثلًا یحتذى به لكل شرفاء لبنان، ولمن یشاء أن یذكره التاریخ بحروفه الناصعة. أما أولئك الذین استسهلوا استثمار المبادئ وهانوا حتى استطابوا الهوان ونسوا كل ما عاناه لبنان في عهد الوصایة السوریة، فإنهم إنما یعیشون خارج التاریخ وسوف یمضون إلى النسیان تلاحقهم اللعنات. تراث كمال جنبلاط لا یخص لبنان وحده، ولا الطائفة الدرزیة وحدها، بل هو مثلما كان طیف كمال، واسعًا عابرًا للحدود والطوائف والأعراق، تراث من القیم الأخلاقیة والرؤى الوطنیة أدرك صاحبها مبكرًا خطورة مشروع نظام الأسد ووثّق تفاصیله وحذّر منه، ودفع ثمن رفضه عروض الأسد الأب ومحاولاته استدراجه غالیًا. وكان طریق كمال هو الطریق الذي سار علیه ولید جنبلاط لاحقًا، متشبثًا بأبرز قضیتین عربیتین دامیتین؛ القضیة الفلسطینیة والقضیة السوریة.

الیوم وغدًا، لن ینسى الشعب السوري ولن یسامح. لن ینسى لك موقفك یا ولید جنبلاط ومواقف الشرفاء في لبنان مع الجراح السوریة، كما لن یسامح بدماء السوریین ودماء أشقائهم اللبنانیین نظام الجریمة في دمشق المحتلة.

عشتم وعاش لبنان حرًا مستقلًا... وعاشت سوریا&حرة أبیة.

الموقعون

میشیل كیلو - مفكر وسیاسي؛ د. أحمد برقاوي - المدیر الأكادیمي مركز الشرق للبحوث؛ د. برهان غلیون - مفكر سیاسي وأستاذ علم الاجتماع السیاسي؛ إبراهیم الجبین - كاتب وصحفي أحمد رمضان - رئیس حركة العمل الوطني من أجل سوریة؛ نوري الجراح – شاعر؛ د. یحیى العریضي - أكادیمي وكاتب - عضو هیئة المفاوضات؛ د. جواد أبو حطب - رئیس الحكومة السوریة المؤقتة؛ د. ریاض نعسان أغا - كاتب وسیاسي ووزیر سابق؛ علي سفر - كاتب وصحفي؛ عدنان عبدالرزاق - كاتب وصحفي؛ سهیر الأتاسي – سیاسیة؛ اللواء الدكتور سلیم ادریس - رئیس الأركان السابق في الجیش السوري الحر؛ د. سعود الأطرش – سیاسي؛ فداء الحوراني - طبیبة وسیاسیة؛ الشیخ المهندس أحمد معاذ الخطیب - مفكر وسیاسي ورئیس الائتلاف الوطني السوري الأسبق؛ خلدون الشمعة – كاتب؛ زویا بوستان – صحفیة؛ نجم الدین السمان - كاتب وصحفي؛ بسام سفر - عضو المكتب السیاسي لحزب العمل الشیوعي؛ جبر الشوفي - كاتب - إعلان دمشق؛ مزن مرشد – صحفیة؛ جورج صبره - كاتب وسیاسي؛ یاسر الأطرش – شاعر؛ د. عدنان وحود - عالم وأكادیمي؛ عبدالحكیم قطیفان - فنان ومعتقل سیاسي سابق؛ مفید نجم - كاتب وصحفي؛ عبداالله مكسور - كاتب وصحفي؛ ممتاز الشیخ - كاتب وصحفي؛ بسام قوتلي - رئیس مجموعة أحرار؛ مرح البقاعي - أكادیمیة وكاتبة سیاسیة؛ میساء آقبیق – صحفیة؛ منهل باریش – صحفي؛ یمان السید – صحفي؛ سعاد خبیة – صحفیة؛ آري یوسف – ناشط؛ جمال قباني- مدرس؛ محمد فراس منصور – صحفي؛ خیري الذهبي – روائي؛ خطیب بدلة – كاتب؛ نزار غالب فلیحان – كاتب؛ د. محمد سداد عقاد - نائب رئیس حركة العمل الوطني من أجل سوریة؛ یاسر خوجة - كاتب حقوقي؛ ملكون ملكون - كاتب وشاعر؛ سلیمان البوطي - كاتب وأكادیمي؛ فارس الذهبي ـ كاتب وإعلامي؛ محمد یاسین نجـار - وزیر النقل والصناعة والمواصلات السابق؛ یاسر فرحان - رئیس الهیئة الوطنیة لشؤون المعتقلین والمفقودین؛ العمید الركن أحمد رحال - ضابط منشق ومحلل عسكري واستراتیجي؛ العقید عبد الجبار عكیدي - القائد السابق للمجلس العسكري في حلب - عضو هیئة المفاوضات السوریة؛ عبدالرحمن الحلاق – كاتب؛ ألیس مفرج - عضو هیئة المفاوضات؛ فادي بعاج - كاتب وإعلامي؛ العقید عبدالسلام حمیدي - القائد السابق للمجلس العسكري في حلب؛ علاء الدین حسو - كاتب ومدیر إذاعة فجر؛ غسان یاسین – صحفي؛ أحمد طلب الناصر - باحث وإعلامي؛ ربى حبوش - ممثلة الائتلاف السوري في هیئة التفاوض؛ عبدالرحمن ددم - المدیر التنفیذي لمنظمة الرواد للتعاون والتنمیة؛ عدنان حسن - مسؤول العلاقات الخارجیة لمجلس إیزیدیي سوري؛ د.أحمد طعمة - الرئیس السابق للحكومة السوریة الموقتة؛ معاذ طلب - إعلامي - عین المدینة؛ عبدالقادر علاف - مهندس - حركة العمل الوطني من أجل سوریة؛ فواز زاكري - مهندس ورجل أعمال؛ نزار الحراكي - سفیر الجمهوریة العربیة السوریة لدى دولة قطر؛ مالك أبو خیر – صحفي؛ حمودة مكاوي – صحفي؛ حمزة المشهداني - شبكة نوافذ الإعلامیة؛ د. محمود الحمزة - أكادیمي وباحث سیاسي؛ أحمد مراد – صحفي؛ عماد الطواشي – صحفي؛ محمد العلي – صحفي؛ كمال سلوم – سیاسي؛ هنادي أبو عرب – سیاسیة؛ بسمة القضماني – سیاسیة؛ حافظ قرقوط – سیاسي؛ د. عبدالباسط سیدا - كاتب وسیاسي سوري؛ عمر البحرة - مصور فوتوغرافي؛ عبداالله كدو - الائتلاف الوطني السوري - المجلس الوطني الكردي؛ أیمن أبو هاشم – محامي؛ محمد مازن كم الماز – طبیب؛ بهاء الدین نجیب - منظمة نبني؛ حسین عبد العزیز – كاتب؛ عبد العزیز التمو - رئیس رابطة المستقلین الكرد السوریین؛ د. خالد خوجة - سیاسي مستقل؛ بسام حجي مصطفى - عضو مجلس إدارة رابطة المستقلین الكرد السوریین؛ عبدالباسط حمو - نائب رئیس الائتلاف وعضو المجلس الوطني الكردي؛ زهیر سالم - مدیر مركز الشرق العربي، لندن؛ الشیخ سالم عبدالعزیز المسلط - رئیس مجلس القبائل السوریة؛ آزاد عثمان - مدیر مكتب رابطة المستقلین الكرد السوریین في عفرین؛ یسار باریش - ناشط مدني؛ مها غزال – صحفیة؛ علي صدر الدین البیانوني – سیاسي؛ فدوى العجیلي – سیاسیة؛ بسام العیسمي – سیاسي؛ د. إبراهیم علاو؛ نبال زیتونة؛ غالب الحسیني؛ سامي زین الدین؛ علي عید - رئیس رابطة الصحفیین السوریین؛ العمید أسعد الزعبي - ضابط منشق وخبیر عسكري وسیاسي؛ العمید عوض العلي - عضو مستقل في هیئة المفاوضات؛ سمیح شقیر - شاعر وموسیقي ملتزم؛ زیاد أبو حمدان – سیاسي؛ محمد علوش - كبیر المفاوضین السوریین سابقًا؛ إیناس الحرفوش؛ مجیب الصحناوي؛ د. بدر جاموس، نائب رئیس الائتلاف الوطني السوري؛ حكمت بو حسون؛ سعد الشویش – محامي؛ نبیل الخطیب – مخرج؛ فایز مهنا – كاتب؛ زید هنیدي – ناشط؛ غسان هاني ابو صالح - الجولان السوري المحتل؛ د. إبراهیم الجباوي - خبیر سیاسي؛ یوسف البستاني - إعلامي؛ خالد الدوس؛ غسان هاني ابو صالح؛ د. كمال سلوم؛ د. غسان ابو حمدان؛ عبد الملك عبود - ناشط عمل مدني؛ أدیب الحریري – صحفي؛ نصر الیوسف – صحفي؛ سلیم العمر – صحفي؛ أیمن العاسمي - الناطق الرسمي باسم وفد المعارضة لمفاوضات أستانا؛ خالد شبیب – قاضي؛ محمد غازي المروح - سفیر الائتلاف السوري في المملكة الاردنیة الهاشمیة؛ د. أنس الفتیح - رئیس مجلس محافظة دیر الزور سابقًا؛ أمیر ادریس - رئیس مجلس محافظة حمص الحرة؛ د. محمد الدغیم - عضو الإئتلاف الوطني؛ طه عبد الواحد – صحفي؛ كمال فضول مهدي الناصر – صحفي؛ أسامة العاشور - ناشط مدني وسیاسي؛ مصطفى الدروبي - كاتب صحفي؛ خالد أبو عیسى - كاتب سوري فلسطیني؛ مصطفى الولي - كاتب سوري فلسطیني؛ مروان حموش – مخرج؛ أسامة آغي - أدیب وإعلامی؛ فضل السقال - ناشط مدنی؛ خالد الحجلي؛ د. صلاح الدین عبد اللطیف السعدي - طبیب استشاري؛ أحمد الشحادي - عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة؛ عدنان الرحمون - عضو الإئتلاف الوطني؛ د. فایز القنطار - أكادیمي؛ اللواء فرج المقت - ضابط منشق عن جیش النظام؛ عمر العیسو؛ علي الحكیم؛ لیلى العامري؛ جهاد حرب؛ طراد خلیل – فّنان تشكیلي؛ خالد الحسین؛ بهیج سلوم؛ بسام العیسمي؛ &لمیس الجندي؛ یاسر الجیوش؛ ناصر ناصر؛ منصور العّیاش؛ محمد غازي الخضراء؛ سومر جلبوط؛ موفق الطرودي؛ إبراهیم زورو؛ سامي زین الدین؛ موفق أسود؛ جمانة البني؛ بثینة سلوم؛ شیرزاد نجاري؛ مروان السعدي؛ شیرین خلیل؛ نذیر دنیا؛ إبراهیم العریضي؛ باسمة العقباني؛ ساري أبو فهد؛ رغداء یونس؛ تادروس طراد؛ &تهامة الجندي - كاتبة وصحفیة؛ نضال یاسین؛ رشید الجوبا؛ الشیخ مهلي العرار؛ جمال أبو خالد؛ آدم جاك آدم؛ أحمد توما؛ بدیع الجندي؛ مروان محمد؛ أمجد آل فخري؛ ثامر الصلیبي؛ حسن أبو سائد؛ محمد خلیل؛ قیس العربي؛ ندى أبو قادر؛ مالك خالد توكاج؛ سوسن زیتونة؛ عبد الكریم محمود؛ عطاالله ملیح؛ منال مراد؛ أبو نصرة سیو؛ یونس الكریم؛ حسین شیخ مصطفى؛ سالم العیسى - آثاری؛ ولید فرحان الشوفي؛ أحمد سلیمان المصري؛ معتز فخر الدین؛ محمد جمعة؛ نصوحي بنود؛ جمال الأشقر؛ عبد الرحمن الراجو؛ علي الهویدي؛ مالك الصحناوي؛ وحید وافي؛ أسامة اندیوي، إلهام الحلبي؛ رجاء خوجا؛ مصطفى غریب؛ محمد زهیر الخطیب - عضو الهیئة التأسیسیة للحزب الوطني للعدالة والدستور (وعد)؛ محمد قداح – ناشط؛ عبدالعلیم حنون - مستشار تربوی؛ العقید أحمد حمادة - محلل عسكري؛ أجود القضماني؛ العمید خالد الحلبي - ضابط منشق عن جیش النظام؛ حسام الحافظ - محامي وسیاسي؛ العمید الركن أحمد بري - ضابط منشق عن جیش النظام؛ یاسر الحجي - الحكومة السوریة الموقتة؛ ولید الحسنیة – شاعر؛ فادي إبراهیم - الهیئة السیاسیة للائتلاف الوطني؛ د. سمیر سعیفان – اقتصادي؛ أحمد وفائي - مجتمع مدني؛ حازم لطفي – دبلوماسي؛ شلال كدو - عضو الائتلاف الوطني عن المجلس الكردي؛ عبد الحمید تمو - ناشط سیاسي ومدني؛ فؤاد علیكو - عضو المجلس الوطني الكردي؛ العقید حسن الحمادة - ضابط منشق عن جیش النظام؛ زكریا ملاحفجي – سیاسي؛ عماد أحمد النداف - محرر نشرة سوریة في الصحافة العربیة؛ مضر حماد الاسعد - رئیس الرابطه السوریة لحقوق اللاجئین؛ عقاب یحیى ـ كاتب وروائي؛ ریزان علي حبش؛ ابراهیم العلوش – كاتب؛ محسن الشریطي؛ سمیر سلیمان؛ بهجت الرمحین؛ أنور الخطیب؛ غادة زیتونة؛ جمال الشوفي؛ سلیمان الشومر؛ سلمان محیثاوي؛ سلام یاسین؛ مأمون الشوفي؛ مها شقیر؛ حمود الكروم؛ محیي الدین محروس؛ وسام ابو حسن؛ حیان محیثاوي؛ كرم الهادي؛ فاتح ناصیف؛ حسام المتني؛ سامي زین الدین؛ المحامي موسى الهایس؛ فاضل الخطیب؛ علي رحمون؛ بسام یوسف؛ زهیر النجم؛ شبلي أبو صعب؛ محمد الشیخ؛ كمال ابو الحسن؛ حسین الحاج حسن؛ علاء حسون؛ محمود علي الخلف - أمین عام حزب الوسط السوري ونیابة عنه یوقع ابراهیم شاهین؛ محمود رمضان؛ محمد الحاج صالح؛ ناهي ابو طافش؛ عبداالله حاج محمد؛ محمد خیر؛ كریم رائد الخطیب؛ خالد الهبلد؛ علي أبو عواد؛ فخر الدین فیاض - كاتب وصحفي؛ بیان الأطرش؛ أسامة أحمد؛ مطر غالب الشوفي؛ سلمان غانم؛ منشودة الشامي؛ صبري الدست؛ خالد محمد؛ عبداالله أبو راشد - ناقد تشكیلي.